السيارات الطائرة Can Be Fun For Anyone
السيارات الطائرة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
ولكن يبقى هنالك عدد من التحديات التقنية. "بعض المكونات التي نحتاج إليها ببساطة غير موجودة في العالم في الوقت الراهن"، كما يقول جيم داكوفني المدير التنفيذي لشركة أليف إيرونوتكس، مضيفا: "على سبيل المثال، لتفادي الإجهاد التفاضلي، نحتاج إلى أنظمة مراوح دفع عالية التخصص".
لكن الشركة تأمل أن تنجح في كسب ثقة الزبائن قبل أن تصبح مركباتها ذاتية القيادة تماما. وسيكون النموذج ذاتي القيادة بلا أجنحة وسيعمل بالكهرباء وسيدار بتسع بطاريات تنقل الراكب بين شبكة من الموانئ الجوية مخصصة للطائرات التي تقلع وتهبط عموديا في المدن.
تعتمد هذه التقنية على المراوح الدوارة أو أنظمة الدفع النفاث الموجهة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في المناطق الحضرية المكتظة.
لا يمكن تلبية الحاجة إلى أن يكون نظام الدفع صغيرًا وقويًا في الوقت الحالي إلا باستخدام تقنيات متقدمة ومكلفة.
فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون طيار.
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
القائمة، ضمت مجموعة من النماذج التي اثبتت نور الإمارات كفاءة بعد خضوعها لاختبارات متعددة، وأصبحت جاهزة للاستخدام في القيام برحلات فعلية، وتشمل ما يلي :
ولا يفتقر هذا المجال الوليد إلى تصميمات للمركبات القادرة على الإقلاع والهبوط العمودي أو التحليق لارتفاعات خيالية.
تحتاج المدن إلى تطوير مهابط خاصة ومرافق دعم للسيارات الطائرة، مثل محطات شحن كهربائي ومراكز صيانة متخصصة.
ويقول نيستمان: "إن التوسع الحضري أدى إلى زيادة الحاجة لسهولة التنقل داخل المدن، وهذا يدعونا لإعادة النظر في المدن.
التصادمات الجوية: مع زيادة عدد السيارات الطائرة، يزداد خطر التصادمات الجوية.
وتأتي هذه السيارة بحجم تقريبي لسيارات الدفع الرباعي، وتعتمد على ست مراوح للإقلاع العمودي والطيران كالطائرات.
السيارات الطائرة تقدم حلولاً فعالة للتحديات المرورية الحديثة وتعزز تجربة السفر، مع تقدم السيارات الطائرة البحوث والتطوير، يمكننا توقع تحسينات في السلامة والكفاءة، مما يفتح آفاقًا جديدة لمستقبل النقل الحضري، من خلال استثمار المزيد في هذه التكنولوجيا، تظهر الحكومات التزامها بتحسين جودة الحياة الحضرية وتعزيز التنقل المستدام.
وربما يصبح امتلاك المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي متاحا للجميع، وقد لا تقل انتشارا عن الدراجات.